التأكد من الالتزام بمعايير التباعد الاجتماعي أثناء المحاضرات في الجامعة التي تعقد في مختبر الحاسوب، حيث يجلس كل طالب على جهاز منفصل بدلاً من التجمع أثناء تشريح جثة.

استمرار التعلم دون انقطاع أثناء قرارات الحظر ومنع التجول أو حين ينصح بالعزل المنزلي.

إنشاء محاضرة من أي مكان وفي أي وقت، ويمكن للطلاب أيضاً الدخول إلى الجلسة من أي مكان.

استخدام تطبيقات ڨيزالي لتدريس علم الأشعة وعلم الأنسجة بالإضافة إلى علم التشريح بنظام فعال ومتكامل.

يمكِّن الطلاب المشاركة في المحاضرة بالتفاعل مع النموذج وليس مجرد تلقي الدرس، حتى وإن أقيمت المحاضرة عن بعد وكانت المسافات بين المشاركين كبيرة.

توفير الوقت بالسماح للمحاضر بإعطاء محاضرة واحدة لجميع الطلاب، بدلاً من تقسيم الطلاب إلى مجموعات وتكرار المحاضرة ذاتها لهم لتفادي الاكتظاظ.

تعزيز تركيز الطلاب من خلال الحد من الملهيات في قاعة المحاضرات عندما يشارك الطلاب في المحاضرة من المنزل.

يمكن للطلاب الاستمرار في الدراسة باستخدام تطبيقات ڨيزالي للدراسة الذاتية بعد انتهاء المحاضرة ومن منازلهم.

يمكن للطلاب إنشاء مجموعات دراسية واستخدام تطبيقات ڨيزالي لإنشاء جلسات لمجموعاتهم يتم فيها مراجعة ما تم تناوله في المحاضرة أو التحضير معاً لمواضيع جديدة.

لا يحتاج استخدام نظام المحاضرات التفاعلية عبر الإنترنت استخدام معدات إضافية فهو بحاجة فقط إلى جهاز كمبيوتر واتصال بالإنترنت.

لا يتطلب استخدام نظام المحاضرات التفاعلية عبر الإنترنت استخدام برامج من طرف ثالث مثل برنامج (Zoom) للتواصل.

يمكن للمحاضرين الذين يستخدمون خاصية النماذج من إنشاء نماذجهم الخاصة لمحاضرة محددة وحفظ هذه النماذج لاستخدامها في محاضرات أخرى حسب الحاجة.

تسمح هذه الخاصية بالاتصال حتى مع اختلاف المنصة المستخدمة، ما يعني أن مستخدمي نظام تشغيل (Windows) و (macOS) يمكنهم الاشتراك في الجلسة ذاتها.

إمكانية مشاركة 500 مستخدم في الجلسة الواحدة في الوقت نفسه.

يكون استهلاك بيانات الإنترنت مع استخدام نظام المحاضرات التفاعلية منخفضاً، ولهذا لا داعي للقلق حول حدود استهلاك البيانات المقررة.

يمكن للمحاضر بسهولة التحكم بسير المحاضرة من خلال إعطاء أو سحب صلاحية التحكم بالنموذج لأي طالب، ومن خلال منع وصول الصوت من الطالب أو السماح بذلك.

يُقدم المحاضر المحاضرة باستخدام تطبيق ڨيزالي لطلاب في مختبر حاسوب، حيث يستخدم المحاضر وكل طالب جهاز منفصل، ولكن يتتبع الجميع ما يقوم به المحاضر مباشرة على شاشة الكمبيوتر أو نظارة الواقع الإفتراضي.

يُقدم المحاضر المحاضرة باستخدام تطبيق ڨيزالي للطلاب دون وجود المحاضر أو أي من الطلاب داخل حرم الجامعة.

يُقدم المحاضر المحاضرة باستخدام تطبيق ڨيزالي من مكتبه أو من قاعة المحاضرات لطلاب ينضمون إلى الجلسة من منازلهم.

يُقدم المحاضر المحاضرة باستخدام تطبيق ڨيزالي من منزله للطلاب الذين يتواجدون في مختبر حاسوب أو أكثر في الجامعة.

يعمل المحاضر على تشريح الجثة الرقمية باستخدام تقنية الواقع الافتراضي من منزله أو مكتبه، في حين يشاهد الطلاب التشريح على شاشة الكمبيوتر أو من خلال نظارة الواقع الافتراضي.

يُقدم المحاضر المحاضرة باستخدام تطبيق ڨيزالي لطلاب يجلسون في عدة مختبرات حاسوب، ويستخدم المحاضر وكل طالب جهاز منفصل.